تصرف بعض الألمان، وخصوصا حينما جاءهم إنذار من شركة مبهمة، كما تصرف عادل إمام في مسرحية «شاهد مشفش حاجة»، ودفع قائمة الهاتف رغم أنه «ماعندوش تليفون». وهكذا دفع آلاف الألمان فواتير كهرباء ضخمة إلى شركة وهمية رغم أن كلا منهم يعرف الجهة التي تزوده بالكهرباء بالاسم.
محكمة ديتمولد تحاكم الآن رجلين محتالين